TAHLIL
v
اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيـَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَصْحَابِهِ الْكِرَامِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة.....
v
ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ عَلَيْهِمُ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ لَهُمُ الْفَاتِحَة.....
v
ثم اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَاَهْلِ الصُّوْفِيَّةِ الْمُحَقِّقِيْنَ وَاَهْلِ الْبَدْرِ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة.....
v ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الْمَشَايِخِ وَاَهْلِ السِّلْسِلَةِ وَاْلاِجَازَةِ خُصُوْصًا اِلَى سُلْطَانِ اْلاَوْلِيَاءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِىِّ وَالشَّيْخِ جُنَيْدٍ الْبَغْدَادِىِّ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامِ اَبِى حَامِدٍ مُحَمَّدٍ اَلْغَزَالِىّ وَالشَّيْخِ اَبِى حَسَن اْلاَشْعَرِيّ وَالشَّيْخِ اَبِى مَنْصُوْر الْمَتُوْرِدِيّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ اِدْرِيْس الشَّافِعِيِّ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامْ اَبِى حَنِيْفَةَ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامْ مَالِكِ بْنِ اَنَسِ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامْ اَحْمَدِ بْنِ حَنْبَلٍ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ الشَّطَرِىِّ وَالشَّيْخِ اَبِى حَسَن الشَّاذِلِىِّ وَالشَّيْخِ اَبِى عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلِيّ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ وَاَهْلِ بَيْتِهْمِ وَاَحْبَابِهِمْ وَمُرِيْدِيْهِمْ وَمُحِبِّيْهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَاْلآخِذِيْنَ مِنْهُمْ لَهُمُ الْفَاتِحَة......
v
وَاِلَى اَرْوَاحِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ عُلَمَاءِ نَهْضَةِ الْعُلَمَاءِ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى هَاشِمْ اَشْعَرِى تبُوْ اِيْرعْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى وَهَّابْ حَسْبُ الله تَامْبَاكْ برَاسْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى عَبَّاسْ بُونْتتْ
وَالشَّيخْ عَبْدُ الْمُحْيِى فَامِيْجَاهَانْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى هِشَامْ كَالِى جَارَانْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى اَرْوَاِنى قُدُوسْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى خُضَرِى تكَالْ رجَا وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى اِلْيَاسْ سُوْكَارَاجَا وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى نُوحْ فَاكرَاجِى وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى عَبْدُ الصَّمَدْ جَومْبَورْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى مُزْنِى كَارَاعْ جعِيسْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى مَحْرُوْصْ لِربَوْيَوْ وَاِلَى رُوْحِ الشَّيْخ مَقْدُومْ وَلِى كَارَاعْ لوَاسْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى نُورْ وَالاَعْ سَاعَا وَاِلَى رُوْحِ الشَّيخْ خَلِيلْ بَاعْكَالاَنْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى شَمْسُ الدِّينْ بَاتُوْ عَامْفَارْ وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى جَزُوْلِى فْلَوْصَا وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى حَامِدْ كَاجَوْرَانْ وَاِلَى رُوْحِ الشَّيخْ مُنَوِّرْ جُوكْجَا وَمَشَايِخِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاُصُوْلِهِمْ مِنَ الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِاْلاِيْمَانِ غَفَرَ اللهُ لَهُمْ ذُنُوْبَهُمْ وَنَفَعَنَا اللهُ بِعُلُوْمِهِمْ وَبِبَرَكَاتِهِمْ لَهُمُ الْفَاتِحَة.....
v
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ آبَائِـنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَخَوَاتِنَا وَاَقْرِبَآئِنَا وَاَقْوَامِنَا وَاَصْحَابِنَا وَاَحْبَابِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَتَلاَمِيْذِنَا وَاَتْبَاعِنَا وَاَعْوَانِنَا وَاَصْهَارِنَا وَزَوْجَاتِنَا وَاَهْلِ قَرْيَتِنَا وَاَهْلِ بَلَدِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَعُلَمَآئِنَا وَاُمَرَائِنَا وَلِمَنْ لَهُ حُقُوْقٌ عَلَيْنَا لَهُمُ الْفَاتِحَة.....
v
وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْاَمْوَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَمِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلَى قَافٍ مِنْ لَدُنْ آدَمَ اِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ خُصُوْصًا ..........[1]
لَهُمُ الْفَاتِحَة......
v
وَلِقَضَاءِ حَوَائِجِنَا مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلِسَلاَمَتِنَا مِنْ آفَاتِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْآخِرَةِ وَلِفُتُوْحِ قُلُوْبِنَا فِى تَعَلُّمِ عِلْمٍ
نَّافِعٍ بِبَرَكَةِ الْفَاتِحَة......
﴿تـهـلــيـل﴾
بسم الله الرحمن
الرحيم
قُلْ هُوَ اللَّهُ
أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) ×3/×7/×11 . لآالهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
وَللهِ الْحَمْدُ.
بسم الله الرحمن
الرحيم
قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ
إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ
حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) ×3/×7/×11 . لآالهَ اِلاَّ
اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَللهِ الْحَمْدُ.
بسم الله الرحمن
الرحيم
قُلْ أَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ
الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) ×3/×7/×11. لآالهَ اِلاَّ
اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَللهِ الْحَمْدُ.
بِسْمِ اللَّهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2)
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا
الضَّالِّينَ (7)
بسم الله الرحمن
الرحيم
اَلم (1) ذَلِكَ
الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3)
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ
وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5)[2] وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ
لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (163)[3] اللَّهُ لَا إِلَهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا
فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) لَا
إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى
لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ
أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257) [4] لِلَّهِ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا
أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ
وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
(285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ
أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ
: وَاعْفُ
عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ×3/×7/×11 أَنْتَ
مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286 [5]
يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اِرْحَمْنَا : ×3/×7/×11
اَسْتَغْفِرُ اللهَ
الْعَظِيْمَ : ×3/×7/×11
اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ : ×3/×7/×11
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ : ×3/×7/×11
نَوَيْتُ ذِكْرًا تَقَرُّبًا
اِلَى اللهِ اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ
لآاله الاالله حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لآاله الاالله حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لآاله الاالله حَيٌّ بَاقٍ . سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لآاله الاالله ...... ×
..1 لآاِلهَ اِلاَّ الله سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم
كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا
نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ
اْلآمِنِيْنَ.
﴿ دعاء تهليل ﴾
اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلاَوَّلِيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ وَسَلِّمْ وَرَضِىَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَ يُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبِغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ اْلكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنَجِّيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاَهْوَالِ وَالْآفَاتِ، وَ تَقْضِى لَنَا بِهَاجَمِيْعَ الْحَاجَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّـيِّئاَتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ، وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَاتِ، مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ اَهْلِ الْعِلْمِ ظَاهِرًا وَباَطِنًا، وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ، دُنْيَانَا وَاُخْرَانَا وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ بِعَدَدِ اَنْوَاعِ الرِّزْقِ وَالْفُتُحَاتِ يَابَاسِطَ اَّلذِى يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ اُبْسُطْ عَلَيْنَا رِزْقًا وَاسِعًا عَاجِلاً مِنْ خَزَائِنِ غَيْبِ رَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ، اَللّهُمَّ ارْزُقْنَا فَهْمَ النَّبِيِّيْنَ وَحِفْظَ الْمُرْسَلِيْنَ، وَاِلْهَامَ الْمَلآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ، بِرَحْمَتِكَ يآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، اَللّهُمَّ اجْعَلْ آخِرَ كَلاَمِنَا لآاِلهَ اِلاَّاللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله، وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ وَاَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِيْنَ، اَللّهُمَّ اَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِى اْلاُمُوْرِ كُلِّهَا وَاَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ اْلاَخِرَةِ، اَللّهُمَّ اَخْرِجْنَا مِنْ ظُلُمُاتِ الْوَهْمِ وَاَكْرِمْنَا بِنُوْرِ الْفَهْمِ وَافْتَحْ لَنَا بِمَعْرِفَةِ الْعِلْمِ وَحَسِّنْ اَخْلاَقَنَا بِالْحِلْمِ وَسَهِّلْ لَنَا مِنْ بَابِ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ وَانْصُرْ عَلَيْنَا مِنْ خَزَائِنِ غَيْبِ رَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ، اَللّهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم نَبِىِّ الرَّحْمَة يَاسَيِّدَنَا يَامُحَمَّدُ اِنَّا نَتَوَجَّهُ بِكَ اِلَى رَبِّنَا فِى حَاجَاتِنَا لِتُقْضَى لَنَا اَللّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيْنَا 3× فِى اُمُوْرِنَا اُمُوْرِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ، اَللّهُمَّ اجْعَلْ اَوْلاَدَنَا مِنَ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ بِعَيْنِ الْيَقِيْنِ وَحَقِّ الْيَقِيْنِ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اَللّهُمَّ افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَاَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ اَللّهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ سُوْءِ الْخَاتِمَةِ اَللّهُمَّ ثَبِّتْ اِسْلاَمَنَا وَاِيْمَانَنَا فِى دَارِ الدُّنْيَا اِلَى دَارِ اْلآخِرَةِ اَللّهُمَّ اِنَّا نَعُوْذُبِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزْنِ وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسْلِ وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ اَللّهُمَّ اِنَّانَعُوْذُبِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَيَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لاَيَخْشَعُ وَمِنْ دُعَاءٍ لاَيُسْمَعُ وَمِنْ عَمَلٍ لاَيُرْفَعُ وَمِنْ نَفْسٍ لاَتَشْبَعُ اَللّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِى ذُرِّيـَّاتِنَا وَلاَتَضُرَّهُمْ وَوَفِّقْهُمْ لِطَاعَتِكَ وَارْزُقْنَا بِرَّهُمْ اَللّهُمَّ اَغْنِنَا بِالْعِلْمِ وَزَيِّنَّا بِالْحِلْمِ وَاَكْرِمْنَا بِالتَّقْوَى وَجَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ اَللّهُمَّ اِنَّانَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً وَرِزْقًا حَلاَلاً طَيِّبًا وَاسِعًا عَاجِلاً مِنْ خَزَائِنِ غَيْبِ رَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ اَللّهُمَّ يَاغَنِىُّ يَاحَمِيْدُ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَارَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ اَغْنِنَا بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ اَللّهُمَّ نَجِّنَامِنْ شَرِّ الظَّالِمِيْنَ وَنَجِّنَا مِنْ شَرِّ الْاَشْرَارِ وَنَجِّنَا مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِى شَرٍّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ اَللّهُمَّ رَبَّنَا يَارَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا يَامَوْلاَنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ اَللّهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ وَنُوْرَ مَا تَلَوْنَاهُ مِنْ سُوْرَةِ الْفَاتِحَةِ وَمِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ وَمِنْ سُوْرَةِ الْاِخْلاَصِ وَمِنْ سُوْرَةِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَمِنْ قَوْلِ لآاِلهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ وَمَاصَلَّيْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَاسَبَّحْنَاهُ وَمَاهَلَلْنَاهُ وَغَيْرِذَلِكَ بَعْدَ الْقَبُوْلِ مِنَّا هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ وَاِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوْسَى وَسَيِّدِنَا هَارُوْنَ وَسَيِّدِنَا عِيْسَى وَسَيِّدِنَا نُوْحٍ وَسَيِّدِنَا دَاوُوْدَ وَسَيِّدِنَا سُلَيْمَانَ وَجَمِيْعِ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلاَمُ وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَاَهْلِ الصُّوْفِيَّةِ الْمُحَقِّقِيْنَ وَاَهْلِ الْبَدْرِ. اَللّهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ ذَلِكَ اِلَى اَرْوَاحِ الْمَشَايِخِ وَاَهْلِ السِلْسِلَةِ وَالْاِجَازَةِ اِلَى اَرْوَاحِ الْمَشَايِخِ وَاَهْلِ السِّلْسِلَةِ وَاْلاِجَازَةِ خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ اْلاَوْلِيَاءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِىِّ وَالشَّيْخِ جُنَيْدٍ الْبَغْدَادِىِّ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامِ اَبِى حَامِدٍ مُحَمَّدٍ اَلْغَزَالِىّ وَالشَّيْخِ اَبِى حَسَن اْلاَشْعَرِيّ وَالشَّيْخِ اَبِى مَنْصُوْر الْمَتُوْرِدِيّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ اِدْرِيْس الشَّافِعِيِّ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامْ اَبِى حَنِيْفَةَ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامْ مَالِكِ بْنِ انَسِ وَالشَّيْخِ اْلاِمَامْ اَحْمَدِ بْنِ حَنْبَلٍ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ الشَّطَرِىِّ وَالشَّيْخِ اَبِى حَسَن الشَّاذِلِىِّ وَالشَّيْخِ اَبِى عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلِيّ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ وَاَهْلِ بَيْتِهْمِ وَاَحْبَابِهِمْ وَمُرِيْدِيْهِمْ وَمُحِبِّيْهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَاْلآخِذِيْنَ مِنْهُمْ وَ اِلَى رُوْحِ مْبَاهْ كيَاهِى فَضِيْل وَزَوْجَتِهِ يَاهِى صَفِيَّةْ وَاِلَى رُوْحِ الشَّيْخ بَدَوِى حَنَفِى وَزَوْجَتِهِ يَاهِى عَآئِشَةْ بَدْرِيَةْ وَاِلَى رُوْحِ الشَّيْخ اَحْمَدْ مُصْطَلِحْ بَدَوِى وَاِلَى رُوْحِ كيَاهِى مُحْصَنْ وَزَوْجَتِهِ وَمَشَايِخِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاُصُوْلِهِمْ مِنَ الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِاْلاِيْمَانِ غَفَرَ اللهُ لَهُمْ ذُنُوْبَهُمْ وَنَفَعَنَا اللهُ بِعُلُوْمِهِمْ وَبِبَرَكَاتِهِمْ وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَنْ ذَكَرْنَا
أَسْمَائَهُمْ فِى اْلاَوَّلِ وَنَفَعَنَا اللهُ بِعُلُوْمِهِمْ وَبِبَرَكَاتِهِمْ اَللّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ ذلِكَ حِجَابًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَاَمَانًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَنَجَاةً لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَفِدَاءً لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَسِتْرًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَفِكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ اَللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِـهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَمِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلَى قَافٍ مِنْ لَدُنْ آدَمَ اِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَلِآ
بَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَخَوَاتِنَا وَاَقْرِبَائِنَا وَاَقْوَامِنَا وَاَصْحَابِنَا وَاَحْبَابِنَا وَاَحِبَّتِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَتَلاَمِيْذِنَا وَاَتْبَاعِنَا وَاَعْوَانِنَا وَاَصْهَارِنَا وَزَوْجَاتِنَا وَاَهْلِ قَرْيَتِنَا وَاَهْلِ بَلَدِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَعُلَمَآئِنَا وَاُمَرَائِنَا وَلِمَنْ لَهُ حُقُوْقٌ عَلَيْنَا بِسَبَبِ هَذِهِ الْحَالَةِ الْمُكَرَّمَةِ وَبِجَاهِ سَيِّدِ اْلاُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَللّهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُؤْمِنْيِنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اِرْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ وَضَعِّفْ لَهُمُ الْحَسَنَاتِ وَكَفِّرْ عَنْهُمُ السَّيِّئَاتِ وَاَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ مَعَ اْلاَبْرَارِ يَآ اَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ اِرْجِعِى اِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِى فِى عِبَادِى وَادْخُلِى جَنَّتِى وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ اِنَّانَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِىِّ الرَّحْمَة يَا سَيِّدَنَا يَامُحَمَّدُ اِنَّا نَتَوَجَّهُ بِكَ اِلَى رَبِّنَا فِى قَضَاءِ حَاجَاتِنَا لِتُقْضَى لَنَا اَللّهُمَّ اِنَّكَ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ اِقْضِ حَاجَاتِنَا وَيَامُجِيْبَ الدَّعَوَاتِ اِسْتَجِبْ دُعَاءَنَا سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ......
Tidak ada komentar:
Posting Komentar